A Review Of الرياض
A Review Of الرياض
Blog Article
كانت شبه الجزيرة العربية التي تتمتع بموقع استراتيجي بين ثلاث قارات كبرى وتقع في النصف الشمالي للكرة الأرضية موطناً للعديد من الحضارات ومهداً للرسالات السماوية والرسل.
البحرين • الكويت • عُمان • قطر • السعودية • الإمارات
عاصمتها الرياض و اهم موانيها جده على البحر الاحمر. بتشترك السعوديه فى حدودها مع اليمن و سلطنة عمان و الامارات و قطر و الكويت و العراق و الأردن.
وتشكل الأراضي السعودية مُتحفًا جغرافيًا يشتمل على العديد من الأشكال التضاريسية من جبال وهضاب ومخاريط وحرَّات بركانية وأودية عميقة وسهول ساحلية منخفضة وعروق رملية وجزر مرجانية. وتتكوّن تلك المظاهر الطبيعية من أغلب الصخور المعروفة.
اتولى حكم المملكه العربيه السعوديه لغاية دلوقتى سبع ملوك اخرهم الملك الحالى سلمان بن عبد العزيز.
وفي هذه الجزيرة التي كانت ممرًا تجارياً هاماً وطريقاً للقوافل أنزل الله القرآن على الرسول محمد وانتشرت تعاليم الإسلام في قلب الجزيرة العربية وترامت منها إلى سائر أرجاء العالم حتى وصلت إلى أفريقيا وآسيا وجزء من أوروبا على مدى عصور ازدهار الدولة الإسلامية.
خط انابيب " التابلين " بيوصل لسواحل البحر المتوسط. السعوديه بتصدر كمان البلح و بتستورد مواد غذائيه و منسوجات و عربيات و ماكينات حديثه.
البحرين • بنگلادش • بورما • جزيرة الكريسماس • جزر كوكوس (كيلنگ) • الهند • إندونسيا • إيران • العراق • الكويت • ماليزيا • المالديڤ • عُمان • پاكستان • قطر • السعودية • سري لانكا • تايلاند • الإمارات العربية المتحدة • اليمن
وفي العلا كانت حضارة ثمود قوم النبي صالح والتي لاتزال آثارها موجودة حتى اليوم في المنطقة المعروفة باسم مدائن صالح وفي نجران نجد الأخدود الذي ذكر في القرآن عن أصحاب الأخدود.
منطقة نجران: وعاصمتها الإداريّة هي نجران، ومن أهمّ مُدنها: الوديعة، والأخدود، وشرورة.
هذه المقالة تقدم الخطوط العريضة ولمحة عامة ودليل المواضيع العامة عن المملكة العربية السعودية:
كما تجدر الإشارة إلى فن جميل آخر هو الشعر الشعبي باللهجات العامية المختلفة وهو يدور في معظم أغراضه حول تمجيد القيم الاجتماعية.
طريق الرياض الحجاز وطريق الجنوب وهو طريق جبلي عقبة الباحة وتعد من أكبر المشاريع في الطرق .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . على هذا الموقع . . . . . . . . . . . . . . . . .
